About السعادة الوظيفية
About السعادة الوظيفية
Blog Article
يعتبر الشعور بالسعادة في العمل عاملًا هامًا في تعزيز الإبداع والابتكار.
يركِّز اهتمام تحفيز الموظفين على الجانب المالي منذ ظهور علم الإدارة؛ ومن ثَمَّ ظهر تيار جديد ركَّز اهتمامه على العوامل النفسية والاجتماعية والذاتية؛ ومن ثَمَّ توالت الأبحاث عن أفضل الطرائق لتحفيز العاملين ودفعهم إلى حب العمل وتحقيق سعادتهم الوظيفية التي بدورها تزيد من إنتاجيتهم.
نصائح لتأمين الوصول إلى الاجتماعات المسجلة وتنفيذ التشفير
السعادة ليست شيئًا يجده المرء ويشتريه ويحصل عليه من مكان بعيد بل هي شيء يبنيه ويتدرب عليه ويؤمن بوجوده في حياته وينبع من صميم قلبه.
وضع هدف معين والتركيز عليه: يعد أساس السَّعادة في الحياة العملية وضع هدف محدد والعمل عملاً جاداً ومتواصلاً للوصول إليه، وطريق الوصول إلى الهدف مليء بالمتعة والإثارة، والوصول إليه هو قمة السَّعادة.
علاوة على ذلك، لم يكن التأثير قصير الأجل بل يكون طويل الأمد.
تهدف هذه الدورة التدريبية إلى تعريف المتدربين بمفهوم السعادة في بيئة العمل وتأثيرها على إنتاجية الأفراد والمؤسسات، بالإضافة إلى محددات السعادة في مكان العمل والعوامل الرئيسية المرتبطة بالسعادة، كما تتضمن الدورة التدريبية مناقشةً لتحديات السعادة وأساليب زيادة مستواها في مكان العمل. هذه الدورة هي دورة تمهيدية؛ فهي تلقي الضوء على أساسيات الموضوع بشكل عام بهدف التعريف به وبمحاوره الأساسية التي يجب الإلمام بها. إذا كنت من المهتمين بإتقان تحقيق السعادة في بيئة العمل وامتلاك القدرة على التحكم في برمجتك وتصرفاتك أو كان مجال عملك يتطلب إتقان تلك المهارات وتوظيفها في سياق عملك، فهذه الدورة ستكون مثالية لإغناء خبرتك وتطوير مهاراتك بشكل فعال ومؤثر.
Javascript not detected. Javascript necessary for This page to operate. Remember to empower it within your browser options and refresh this website page.
قم بترقية الموظفين: الموظفين المتميزين يبحثون دائماً عن فرصة لتحدي وتطوير أنفسهم حتى لا يصابوا بالملل، يمكن تحقيق ذلك عبر السلم الوظيفي حيث يتغير نطاق عملهم ويرتفع راتبهم.
أهم شيء تعلَّمته عن الإدارة: تعامل مع الجميع على أنَّك شخص عادي
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
كي يكون الموظف سعيداً في عمله عليه فصل العمل عن الحياة الشخصية، فلا يجب أن ينقل عمله إلى المنزل ويسعى إلى إنهاء عمله مُهمِلَاً حياته الشخصية، وخلاف ذلك صحيح أيضاً، لذلك تحقيق اضغط هنا التوازن بين العمل والحياة الشخصية سينعكس إيجاباً على العمل.
من المعروف أنَّ الناس تختلف في ساعات إنتاجها؛ لذا من الجيد ألا تقيدهم بساعات عمل محددة، أو ببرنامج يومي يبعث على الروتين، وكن مرناً بشأن اختيار ساعات العمل، فربما تكون الإنتاجية مرتفعة لعامل في ساعات الصباح المبكرة، بينما تكون ذروة إنتاج أحدهم بعد الساعة الحادية عشر، وساعات العمل المرنة هي أسلوب يسمح للموظفين بالعمل خارج ساعات العمل التقليدية أو بمواعيد مختلفة، وهذا الأسلوب جيد وهام؛ إذ يتمكن كل فرد من تحديد ساعات العمل الذي يعمل فيه عملاً أكثر فاعلية وكفاءة.
إليك بعض الأثر الذي يمكن أن تحققه السعادة الوظيفية على الأداء الوظيفي: